حمولة ...
 
 من
 حتی
 
 الرفقة الأخوية في قندهار

 الرفقة الأخوية في قندهار

كان مثيراً بالنسبة لي أنه بهذا المنصب والشهادات و....لم يكن يشبه العسكر أبداً. كان يبدو أشبه بعارف و عابد. عندما كان يرد اسم الرسول (ص) كان ينهض من مكانه! يرسل الصلوات. عندما أردت الخروج من الغرفة كان ينهض من مكانه احتراماً...كان إنساناً عصامياً وغريباً. كان مؤدباً في كلامه و ...

الأخوية,المنتخب |